الاثنين، 3 يناير 2022

ان لم اجد الطريق ..لصنعته (مما سبق واستحق النشر)


حتى يبقى وهج الامل
وتظل شمعة الجهاد مشتعلة
فالحال يتبدل
والنور قادم لا محالة
.
.
.
من ارهاصات 2020


استيقظت صارخة...

ها انا لازلت انبض حية
لازال الهواء يتجدد من حولى
صرخات الاحباط المدوية ستقمع بإرادتها او رغم انفها
يقظتى سوف تغلب نومى
قدرت لى الحياة بارادة من ربى وليس بفضل من احد منهم
لايعلمون وقع ارسالهم السلبى ف ظل تلك الاحداث وانسداد المخارج
فلن الحظ مايحدث مادام لا يحلو لى
لست انا من يضعونها ف تلك الوضعية المسكينة التى تتمتع بسوء من الحظ لم يكن منتظر لها من قبل
انى فقط فى واحة الانتظار استمتع بظلالها
لم اضل الطريق كما يرى البعض
حاولت ولم اصب الهدف من المرة الاولى
اتعرف على نفس بداخلى تنمو كل يوم وتتجدد
تصاحبنى فى ظل كل ما يحدث ولا تمل ان تشاركنى وتهون على
وقد عقدنا اتفاقنا سويا
على وقف البحث عن طريق بدأه سوانا
لاننا سوف نبدأ صنع الطريق الذى يليق بنا

ليست هناك تعليقات: