الخطأ والصواب..
مصفوفة لا متناهية
تارة تتسع بشكل دائرى
وتارة أخرى تتابع فتصبح متتالية
وفى كل الاحوال قابلة.. للزيادة مادمت حيا
يرى كل منا مصفوفته بأسلوبه "بمنطقه" الذى ارتضاه
فاذا ظهر خطأ على الساحة...ترنو بعض الملابسات الى خاطرك
ترى ..؟
أسينضم لقائمة وجع الضمير..
تكبير الدماغ...
صياغته بشكل او بأخر لتبريره والتماس العذر
أو تتداخل مصوغات الامور لتبرزه صواب نسبيا
أو تجول بعيدا عن مجال الرؤي وتحسبه باعتبارات أخرى
وما تراه خطأ قد يراه الاخرون غير ذلك
فيصبح الخطأ نسبى والصواب نسبى
ولكن..
تظل فطرتك انت وحدك.. هى السبيل الوحيد
