الاثنين، 2 يونيو 2008

بكلمنى شكرا...

لوكنت اعلم ما كنت لاخشى..ولكن خشيت فارهقنى خوفى مماأخشى
وان كنت قد علمت لارهقنى حزنى على ما علمت ...وتوقف بحثى لمعرفة ما أخشى
ولكن......هناك درب اخر
استمتاعى بجهل ما وراء الحدث واصطياد أجمل ما ف اللحظة
وهو ما يجعلنى أقاوم و استمر
فترك المستقبل والوله بالبحث عنه متعة..فانه ات لامحالة
وعندما يأتى يفقد خصوصيته ويصبح حاضرا فيصبح جزءا من اللحظة التى قررت ان اغتنمها لى
فيكون لى وليس لاحد سواى

هناك 5 تعليقات:

آيــة يقول...

عارفة البوست ده سمعته كام مرة ؟؟؟ و بعدها قريته كام مرة ....؟؟؟؟؟
متعديش .....
بسمة بجد ...
حلو اوي ....
و غير انه لمس جوايا مناطق سرية جدا جدا ...
هو اداني امل ... متعرفيش ازاي ....

كفارة الخلاص من الامتحانات إلى الابد ...

غير معرف يقول...

some of the above
اكتبى بقىىىىىىىىىىىىىىىى

آيــة يقول...

بصرف النظر عن ان زوزي وحشتني جدا ، لانها اللي كانت سمعتني البوست ده ف التليفون يومها ...

اصطياد أجمل ما في اللحظة ، حاجة مش عارفة ازاي لسه واخدة بالي اني مبطلاها من مدة !!!

البوست ده لو اتفصص يا بسمة يعمل كاااااام جملة مأثورة .. يخلدوكي و يدخلوكي التاريخ ;)

جامد بجد ، و من أقوى الحاجات اللي كتبتيها على الاطلاق ...

ما هو آت لا محالة .. و لما هو آت و احنا عارفين ... تفهميني بعتالك استعجلك ليه ع الحصان و صاحبه ;)

المشكلة دلوقتي ، اني مش فاكرة المناطق السرية اللي لمسها البوست ده المرة اللي فاتت كما هو مكور ف التعليق القديم ...
حاسة اني فقدت كل المناطق اللي جوه اصلا ... مش السرية بس :(
بس هو اداني أمل برضو .. :))

بسمة ولكن.. يقول...

حبيبتى كل حاجة جواكى زى ماهى
احنا بس ساعات بنحس بارهاق بينسينا شكلنا واحنا مرتاحين كان عامل ازاى
وبنعتقد اننا مش ممكن نرجع زى الاول
وبنرجع..وكله بيعدى..وكله بيتظبط
وبيبقى حاجة اطسا ع الااااااااااخر
;))))

بسمة ولكن.. يقول...

صحيح يا يوتتا
شرف ليا افندم ان البوست عجبك
بس احنا نيجى جنبك فين ياباشا