الخميس، 9 أكتوبر 2008

جارى التحميل........

وعندما استعدت القدرة على النطق بعد طول مرمطة ف محاولة للحصول على احدى وظايفك يامصر النهاردة يوم جديد ..على بداية توظيفى رسميا شهيد..
هدأت امواج التمرد..ورست سفينة البحث على شاطئ صيدلية الجلاء
وبعد تربيط مع احد اعضاء الخمساوية(دفعة صيدلة حديثاللى شافت اللى محدش شافه) و اللى ظهر ف ظروف غامضة ف ملابسات الصدف العجيبة..(وما جدعنة الا بعد ندالة)
تمكننا من وضع الدكتورة ف مزنق
عشان تقلل فترة الذل الازلى فيما يطلقون عليهtraining وانقضت خمس ساعات من النهار انقضت كخمس ايام بكل حوادثها
بداية من طفل الحقنة اللى انفصلت سرنجته عن ابرته التى تمسكت بجسده رافضة الرجوع..ولكن تمكننا من وضع الموقف تحت السيطرة انتهاءا بكم هائل من الطلبيات لم يشهده هذا المكان من قبل..فقط من اجل طلوع عين ..العبدة لله وختاما بصاحب الموبايل المسروق
مع دمعتين عابرتين لتوديع حبيبتى وغلاف قلبى التى قررت ان تغادر موطننا الطفولى الى عش الزوجية البعيد جدا تاركة اياى هاهنا ..اتابعها ف لحظات من الاندهاش وعدم الاستيعاب
وماذا بعد امزيدا من الفراق احتمل..ام تنهار قوى احتمالى تاركة اثار لجسد بشرى كان هنا منذ قليل
.... .. .

ليست هناك تعليقات: