الاثنين، 21 سبتمبر 2015

خزﻻن بالزال

فى ايام مباركة يستحب فيها العمل الصالح يشتتك خذﻻن احدهم ويسلبك ارادتك
يدهشك الاستهتار وكأن وجودك اصبح مسلمة.. أو باﻻحرى لم يعد لك القدرة على التخلى حتى وان رغبت.. فقد صارت اﻻمور كغزل يشتد عوده عاما تلو اﻻخر فى وجهة نظره وان تفتق ﻻى سبب فهناك حلول بديلة ﻻنهاية لها
مازا (بالزال برده ) عن الحق فى التعبير عن الغضب من السلبية والخزﻻن( بالزال تانى)
منزوعة الحق قبل التفكير فى المطالبة به
قررت كما اعتادت دائما حل اللغز بداخلها
فهى لن تطلب ولن تتسول اهتمام أودعم
وانما سوف تترك تلك البصمة بجوار اخريات لتزيلها اﻻيام ان استطاعت
ربنا ﻻتحملها ماﻻطاقة لها به

ليست هناك تعليقات: